منتديات جوهرة الاسلام
تسجل معنا بالمجان واحصل على منتدى او موقع
منتديات جوهرة الاسلام
تسجل معنا بالمجان واحصل على منتدى او موقع
منتديات جوهرة الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جوهرة الاسلام

منتدى يأخدك الى عالم المعرفة والاكتشاف في كل المجالات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» افضل برنامج عربي هكر ربنامج واحد فقط يتميز عن مليون برنامج يدمر يخترق يصرق يفعل ما لا تراه العين بكل بساطه ادخل وحمل هكر فلسطين
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالخميس يناير 04, 2018 8:02 am من طرف حمودي

» قناة على يوتيوب تربح منها شاهد طريقة
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2017 12:33 pm من طرف star islam

» اكثر من100 برنامج هكارز برامج اختراق مختلف وقويى نقي اي برنامج انت ترتاح فيه مع شرح الاستعمال بالكاملروابط سليمه
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالسبت ديسمبر 10, 2016 7:37 am من طرف عهد الوفاء

» اجمل اغنية شعور طفل
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالأحد أغسطس 28, 2016 9:40 am من طرف star islam

» المغرب ضد المكسيك كاس دانون 2016 Maroc vs Mexico
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالسبت أغسطس 27, 2016 9:53 am من طرف star islam

» الربح من الانترنت للمبتدئين
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالسبت أغسطس 27, 2016 9:48 am من طرف star islam

» افضل 8 برامج هكر عربيه في تاريخ العالم العربي برامج اختراق تدمير سرقه الي اخريه من السهل جدا استعمل البرامج لانها عربية ادخل وحمل
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2016 5:43 am من طرف star islam

» برنامج رهيب لتحكم في الاجهزة على الشبكة
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2016 5:41 am من طرف star islam

» جائزة السنة هنيئا لفائز 50 دولار
ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2016 5:39 am من طرف star islam

فتاوى واسئلة عن الاسلام
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
افحص جهازك بالمجان
ما يحدث في الحياة السياسية Viruss10
منتدى الزواج الاسلامي
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
saad lchgar
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
موقع صباغة الديكور والفيرني
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
منتدى يسوع
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
كل البرامج تجدها هنا
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
جمعية الزهور zohor
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
ابحت عن عمل
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
اكبر تجمع عربي على النت
ما يحدث في الحياة السياسية I_icon_mini_login
التجارة مع الله
ما يحدث في الحياة السياسية Tvquran_14
منتدى اسلامي للنساء
ما يحدث في الحياة السياسية F4i01210
ألعب مجانا بدون تحميل
ما يحدث في الحياة السياسية Playno10

 

 ما يحدث في الحياة السياسية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
haakan
وسام ذهبي
وسام ذهبي
haakan


ذكر عدد الرسائل : 655
نقاط : 1830
تاريخ التسجيل : 16/07/2009

ما يحدث في الحياة السياسية Empty
مُساهمةموضوع: ما يحدث في الحياة السياسية   ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 25, 2009 2:00 pm

"وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ." (سورة البقرة: 205)





يجب أن تتخلل العدالة، والمبادئ الأخلاقية، والصدق كل لحظة في حياة الإنسان. وفي وضعنا الحالي، حيث يعيش الكثير منا في ديمقراطيات برلمانية، ينطبق ذلك بشكل خاص على السياسيين، لأن السياسي مسؤول عن أناس كثيرين يلجؤون له ليحل مشاكلهم. لذلك، تحتم الضرورة أن يكون هذا السياسي عادلا في قراراته، وألا يميز بين الناس، وأن يحدد المحتاجين تحديدا صحيحا ويتخذ إجراءات وثيقة الصلة باحتياجاتهم ليحل مشكلاتهم. وبينما يقدم خدماته من أجل المصلحة العامة، يجب عليه أن يتعاون مع الخبراء ويعين أشخاصا أكفاء يستطيعون أن يحققوا نتائج ايجابية. وإذا تمكن من الوصول إلى ما يسبب تعطيل إحدى الخدمات، يجب أن يسارع لإيجاد حلول عملية ويجري تغييرات سريعة في سياساته، إذا اقتضت الضرورة. ولتحقيق المصالح العليا للشعب، يجب أن تكون لديه مهارات تمكنه من ترتيب الموضوعات حسب أولويتها.

ولكن بالنسبة للبعض، تحولت السياسة من وسيلة لتقديم الخدمات العامة إلى صناعة مربحة. ومن هذه الناحية، يعتبر الشخص ناجحا في السياسة إذا استطاع أن يحتفظ بالسلطة، ويقويها، ويؤمنها على الرغم من كل الظروف غير المواتية، بل وأن يكتسب، إن أمكن، مزيدا من السلطات. وما إن يصبح ذلك الأسلوب اعتياديا في العمل السياسي، لن يفاجأ المرء إذا أصبحت كل أشكال الفساد والاحتيال سمة أساسية في النظام.

وفي كل مكان، غربا وشرقا، في البلدان المتقدمة وكذلك النامية، يتضح أن السياسة ملتحمة بالعمل التجاري. وهكذا، ليس غريبا أن نرى أمثلة لأشخاص يسيئون استخدام السياسة لجلب المنفعة الشخصية، ويخاطرون بمستقبلهم السياسي أو يضطرون إلى ترك المنصب بعد انكشاف فضائح "الحصص مقابل الخدمات". وفي كثير من الأنظمة الشمولية، ينفق القادة بسخاء على أهوائهم وينغمسون في حياة البذخ في حين تكافح شعوبهم الجوع والأوبئة. ويعتبر موبوتو، رئيس زائير المخلوع، مثالا جيدا على ذلك. فبينما كان الشعب الزائيري يكافح من أجل رغيف الخبز، كان موبوتو يرسل طائرته الخاصة كل شهر إلى فرنسا لتأتي له بحلاقه الخاص. لقد جمع موبوتو ثروة ضخمة، واعتبر أن كل الموارد الطبيعية ومناجم الماس الموجودة في بلاده من ممتلكاته الشخصية. وفضلا عن ذلك، سمح للبلدان الأوروبية بالانتفاع من هذه الثروة الطبيعية لزائير بينما كان شعبه يعاني من ظروف اقتصادية متدهورة وقلاقل مدنية بسبب الصراعات القبلية.

ولا يوجد مجتمع محصن ضد هذه الممارسات ما لم تكن قيم القرآن هي السائدة. ففي البلدان غير المتدينة، نادرا ما يدرك الناس أي معنى لمفاهيم مثل العدالة، والرحمة، والحب، والاحترام، والصدق لأن كل واحد منهم يسعى وراء مصالحه الخاصة ويظهر طمعا لا حد له. وفي الآية التالية، يؤكد المولى عز وجل على حجم التهديد الذي يمثله هؤلاء الناس على المجتمعات:

"وَإِذَا تَوَلَّى سَعَى فِي الأَرْضِ لِيُفْسِدَ فِيِهَا وَيُهْلِكَ الْحَرْثَ وَالنَّسْلَ وَاللّهُ لاَ يُحِبُّ الفَسَادَ." (سورة البقرة: 205)

إن من غير المفيد أن نتوقع حدوث أي تغيير في الخصائص البشرية المذكورة آنفا طالما أن الناس لا يتبعون ما جاء في كتاب الله. ومع ذلك، ففي بلد يخاف أهله الله ويسود فيه حكم الضمير، لا يمكن ألا تطبق العدالة وأن يساء استخدام السلطة. إذ يتم تحديد مشكلات الناس وحلها بشكل صحيح، مما يساعد على تقديم الخدمات بكفاءة. ويجب على المرء ألا يتوقع جزاء الخدمة العامة أو المساعدة المقدمة ابتغاء مرضاته سبحانه وتعالى في هذه الدنيا، لأن الجزاء في الآخرة. وعلى مدار التاريخ، بلغ الله رسالته الإلهية إلى الناس من خلال رسله الذين لم يدعوا الناس لغير دين الحق. ومع ذلك، كان رد فعل الناس تجاه رسلهم هو الكفر وكانوا يشكون في الغالب أن لهؤلاء الرسل أغراضا خفية يجنونها من جهودهم المخلصة. وكان الرسل يجيبون الكفار بنفس الإجابة:

"قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ." (سورة ص: 86)

"يَا قَوْمِ لا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى الَّذِي فَطَرَنِي أَفَلاَ تَعْقِلُونَ." (سورة هود: 51)
إن أولئك الذين يؤمنون بالله يتخذون من هذا السلوك الذي أثنى عليه القرآن مثلا يحتذى به. فلا يتوقعون أي شكل من أشكال الكسب الدنيوي مقابل الخدمات والمعونات التي يقدمونها. ومع ذلك، ففي الحياة السياسية للمجتمعات الملحدة، نجد أن القضايا السياسية، الداخلية والخارجية، والمصالح الشخصية والحزبية كلها متصلة اتصالا وثيقا ببعضها البعض. وبما أن الحال كذلك، تزخر الحياة السياسية بالأوغاد الذي يميلون إلى اتخاذ قرارات تضر بالمصلحة العامة أو الوطنية. وتتمثل الوسائل المستخدمة لضمان الحصول على دعم هذه الدوائر في الاستثمارات العامة التي تخدم المصالح العليا لمجموعات نفعية معيَّنة، أو فتح باب الاعتمادات لها، أو مجرد تجاهل الفساد والاحتيال. وتقدم مجموعات الضغط المندمجة في النظام السياسي الأمريكي أفضل تفسير للكيفية التي يعمل بها هذا النظام. إذ تقدم هذه المجموعات مبالغ هائلة من التبرعات غير المعلنة من أجل تمويل الحملات الانتخابية للمرشحين. ويكمن الغرض من ذلك في تأمين مقعد لأحد الأشخاص في مجلس الشيوخ، على أن يقوم هذا الشخص بتوجيه الدفة السياسية في الاتجاه الذي يرغبه المتبرعون. وقد تناولت مجلة الايكونومست Economist في أحد أعدادها الحملات الانتخابية الأمريكية التي تموَّل بسخاء مؤكدة أنه في عام 1992 وحده وصلت التبرعات إلى 3 بلايين دولار. ومن خلال استغلال التبرعات غير المشروعة تستطيع مجموعات الضغط هذه انجاح انتخاب من تريد واجراء ضغوط كبيرة على الحكومات. وسيذهل المرء حقا من حجم الضغط الذي يُمارَس على السياسيين، عندما يتأمل كيف أن السياسيين لا يجرؤون مطلقا على معارضة طلبات المتبرعين. ويؤدي خوف السياسيين من جماعات الضغط هذه الى اتباع سياسات تتناسب مع المصالح العليا لتلك المجموعات النفعية أو يختلقون الأزمات المفتعلة. وتعاني الأحزاب السياسية أحيانا من وجود صراعات حزبية داخلها. وليت الأمر يقتصر على ذلك، إذ تستخدم وسائل ماكرة لإحداث قلاقل داخل البلد، مما يوفر أساسا ملائما للمجموعات النفعية كي تستفيد.

إن الروابط الوثيقة التي تربط بين المجموعات النفعية وأصحاب السلطة تتسبب في انجراف البلدان في موجة من الفوضى، ويتجلى ذلك بوضوح شديد في ديكتاتوريات أمريكا اللاتينية. فخلال العقود الخمسة أو الستة الماضية، عاش زعماء النظم الفاشية في بلدان أمريكا اللاتينية في بذخ بينما كانت الجماهير تعيش على الكفاف. وما زالت السلطة تنتقل باستمرار، حتى يومنا هذا، من الديكتاتوريات إلى المجالس العسكرية والعكس بالعكس. وتحكم المجالس العسكرية بقبضة حديدية، وتستمد قوتها في الأساس من الضغط الذي تمارسه على الجماهير. وفي تلك البلدان، التي تشكل مفترق طرق لتجارة المخدرات، يؤدي تضارب المصالح بين أصحاب السلطة وعصابات المخدرات إلى إعاقة إرساء قواعد الاستقرار. وتتحقق الاستمرارية لهذه الجماعات، التي لا تزدهر إلا في الفوضى، من خلال الضغط والإرهاب. لذلك، تستمر الأعمال الوحشية، والصراعات، والحروب الأهلية إلى ما لا نهاية. ففي كولومبيا، وقعت 28 ألف جريمة قتل في عام 1992 وحده. ويرسم هذا الرقم صورة ممتازة لنوعية الأعمال الوحشية التي ترتكب هناك. وكما رأينا، فإن عدم اتباع أحكام القرآن والسنة في الحياة يؤدي أيضا إلى ظهور أصحاب السلطة الذين يغضون الطرف عن كل أشكال العنف.

وهناك نقطة أخرى مذهلة في الحياة السياسية ألا وهي: أن السلطة والقوة تصلان إلى من لا يستحقهما، سواء من ناحية السمات الشخصية أو المؤهلات. وهذا هو الأساس الذي يستند إليه نظام أهل الكفر؛ إذ ليس من الضروري أن يكون الشخص مؤهلا لكي يتم تعيينه في منصب معين. وفي تلك الحالات، تصبح المصالح الشخصية هي القوى الدافعة لصنع القرار. ومع ذلك، يأمرنا الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم بنقيض ذلك:

"إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا." (سورة النساء: 58)

وفي مجتمع لا يعيش فيه الناس وفقا لأحكام القرآن، وبالتالي، لا تُوزع فيه الواجبات والمسؤوليات حسب المهارات والمؤهلات، يحرص أي شخص يشغل منصبا كبيرا في المقام الأول على تعيين أقاربه وأصدقائه. وبالنسبة للسياسيين والأحزاب على حد سواء، تكون الأسبقية للمصالح الشخصية والأفضلية السياسية. ويصبح العمل من أجل المصلحة العامة مجرد شعار بلاغي يستخدم في أثناء الحملات الانتخابية لمخاطبة الناخبين. ووفقا لهذا الفهم، لا تُقدَّم الخدمات إلى القرى أو البلدات الفقيرة المحتاجة الى الخدمات كالماء والكهرباء بل تؤخذ مصالح الفئات التي ينتظرون منهم التأييد بنظر الاعتبار.

إن الكفر هو المسؤول عن هذا الفهم المشوه والأعمال غير الأخلاقية. لأن الذين لا يخافون الله سبحانه وتعالى لا يتصرفون بالشكل المسؤول الذي تمليه عليهم ضمائرهم. ولنفس السبب، ستجد أن هؤلاء الناس لا يرحمون غيرهم ولا يتصرفون بشكل عادل. وبما أنهم يتظاهرون بالجهل بحقيقة أنهم سيُسألون عن كل ما فعلوه في هذه الدنيا، فإنهم يرتكبون كل أشكال الأعمال المؤذية وغير الأخلاقية. لذلك، يجب على أولئك الذين يلتزمون بوضع حد لهذا البؤس والإعداد لمستقبل واعد أن يتبعوا ما جاء في القرآن الكريم من أحكام ويبلغوها للناس. ومن واجب كل المؤمنين أن يبلغوا الناس بأوامر الله المتعلقة بالقيم الأخلاقية، ويدعوهم إلى العيش وفقا لهذه القيم، ويحذروهم من السير في طريق الشر. ويجب أن يخشى أولئك الذين يتجاهلون هذا الواجب أو يؤجلونه من عدم قدرتهم في الآخرة على تبرير مشاعرهم المتبلدة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
saad tuoli
مشرف المنتدى
saad tuoli


ذكر عدد الرسائل : 220
العمر : 26
نقاط : 128
تاريخ التسجيل : 25/11/2008

ما يحدث في الحياة السياسية Empty
مُساهمةموضوع: رد: ما يحدث في الحياة السياسية   ما يحدث في الحياة السياسية Icon_minitimeالثلاثاء أغسطس 25, 2009 5:03 pm

جزاك الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ما يحدث في الحياة السياسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الوثنية السياسية والفكر المقاوم
» الحياة في مجتمع الجاهلية
» الحياة الجنسيه وبعض الاغذية الفيدة للطاقة الجنسيه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جوهرة الاسلام :: قسم الألغاز والثقافة العامة-
انتقل الى: