منتديات جوهرة الاسلام
تسجل معنا بالمجان واحصل على منتدى او موقع
منتديات جوهرة الاسلام
تسجل معنا بالمجان واحصل على منتدى او موقع
منتديات جوهرة الاسلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات جوهرة الاسلام

منتدى يأخدك الى عالم المعرفة والاكتشاف في كل المجالات
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
المواضيع الأخيرة
» افضل برنامج عربي هكر ربنامج واحد فقط يتميز عن مليون برنامج يدمر يخترق يصرق يفعل ما لا تراه العين بكل بساطه ادخل وحمل هكر فلسطين
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالخميس يناير 04, 2018 8:02 am من طرف حمودي

» قناة على يوتيوب تربح منها شاهد طريقة
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالخميس فبراير 16, 2017 12:33 pm من طرف star islam

» اكثر من100 برنامج هكارز برامج اختراق مختلف وقويى نقي اي برنامج انت ترتاح فيه مع شرح الاستعمال بالكاملروابط سليمه
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالسبت ديسمبر 10, 2016 7:37 am من طرف عهد الوفاء

» اجمل اغنية شعور طفل
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالأحد أغسطس 28, 2016 9:40 am من طرف star islam

» المغرب ضد المكسيك كاس دانون 2016 Maroc vs Mexico
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالسبت أغسطس 27, 2016 9:53 am من طرف star islam

» الربح من الانترنت للمبتدئين
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالسبت أغسطس 27, 2016 9:48 am من طرف star islam

» افضل 8 برامج هكر عربيه في تاريخ العالم العربي برامج اختراق تدمير سرقه الي اخريه من السهل جدا استعمل البرامج لانها عربية ادخل وحمل
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2016 5:43 am من طرف star islam

» برنامج رهيب لتحكم في الاجهزة على الشبكة
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2016 5:41 am من طرف star islam

» جائزة السنة هنيئا لفائز 50 دولار
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2016 5:39 am من طرف star islam

فتاوى واسئلة عن الاسلام
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
افحص جهازك بالمجان
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Viruss10
منتدى الزواج الاسلامي
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
saad lchgar
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
موقع صباغة الديكور والفيرني
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
منتدى يسوع
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
كل البرامج تجدها هنا
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
جمعية الزهور zohor
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
ابحت عن عمل
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
اكبر تجمع عربي على النت
لماذا "الحياة القرآنية"؟ I_icon_mini_login
التجارة مع الله
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Tvquran_14
منتدى اسلامي للنساء
لماذا "الحياة القرآنية"؟ F4i01210
ألعب مجانا بدون تحميل
لماذا "الحياة القرآنية"؟ Playno10

 

 لماذا "الحياة القرآنية"؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
haakan
وسام ذهبي
وسام ذهبي
haakan


ذكر عدد الرسائل : 655
نقاط : 1830
تاريخ التسجيل : 16/07/2009

لماذا "الحياة القرآنية"؟ Empty
مُساهمةموضوع: لماذا "الحياة القرآنية"؟   لماذا "الحياة القرآنية"؟ Icon_minitimeالإثنين أغسطس 17, 2009 6:58 am

ان بداية و نهاية و وسط كل عمل من اعمالنا يبدأ باسمه ولاسمه.

فان حمدنا وثناؤنا لله تعالى فهو الرحيم بجوهره والرحيم بعمله. إنه ينبوع الرحمة الذي لا ينضب. تكرم على بني آدم بالوحي وبه ملأ قلوبنا التي تعقل.



تسليمنا وصلواتنا لرسول الله الأكرم ـ عليه أفضل السلام ـ الذي كانت حياته نموذجا قرآنيا حيا والذي بلغنا الوحي كما أنزل عليه ولم يكتف بتبليغ الوحي فحسب بل عاش حياة تحتذى وتكرم على الإنسانية بأن ترك لها دربا منيرا تكمن في نهايته السعادة الأبدية.



ان الوحي هو أعلى مراتب الكلمة. فالوجود وجد عندما تكلم "هو". والتاريخ بدأ عندما أذن "هو". ونفخت الروح في البشر كي يفهم لغته "هو". و"هو" من أوجد الإرادة والعقل والنطق في تلك الروح لتسمع كلامه "هو". والإنسان أوجده ليفهمه "هو".



والذي أوجد الوجود بالكلمة أوجد الجنس البشري بالكلمة أيضا. وبالوحي علم الإنسان، الذي حمَّله المسؤولية والحق، سبل استخدام مسؤولياته وحقوقه. لقد وضع الخالق الكلمة في محور التاريخ وبالوحي أرشد الإنسان للطريق القويم. واستخلف الإنسان في الأرض ليعمر الحياة. وليؤدي هذا الخليفة عمله على أتم وجه أنشأ الخالق الإنسان بيد الوحي.



الإسلام هو اسم النظام الذي يدبر به الله شؤون الكائنات، أما الوحي فهو مشروع إنشاء إلهي. و كانت الحياة طريقا والإنسان عابرا. و"هو" من خلق الطريق والعابر. إن تحديد خارطة الطريق كانت من حق خالق الطريق والعابر. وكل ما تنزل من الوحي الإلهي تنزل كي توجد هذه الثمرة الأصيلة لشجرة الكائنات. وتجلى الوحي للإنسانية في آخر مراحله بصورة القرآن الكريم المرشد الأبدي.



إن الوحي الأخير (القرآن الكريم) قد لخص كل ما أسلفناه بهذه الجمل الأربعة:

الرحمن. علم القرآن. خلق الإنسان. علمه البيان...

إنه ينبوع الرحمة الذي لا ينضب...

هو من علم القرآن...

هو من أوجد الجنس البشري...

هو من تكرم عليه ومنحه القدرة للتعبير عما يختلج في نفسه...

إن وحي القرآن هو حياة لا توصف أنزلها الحي القيوم لتستقر في قلب الحياة وتنشئها. والهدف من ذلك هو إخراج الإنسان من الظلمات إلى النور ومن الأنانية إلى إدراك الذات ومن الأسر إلى الحرية ومن اللاوعي إلى الوعي ومن عبودية النفس إلى حرية الروح.



لقد حالت هذه البذرة الأصيلة لشجرة الوجود دون تلفها هي أو تلف كل ما تمسه بيدها. بل وتجاوزت نفسها لتزداد نقاء وكمالا ورفعة وليتجه مكمنها لآفاق الطريق الحق.



لقد سن الوحي وخالق الإنسان القوانين لتحقيق هذه الغاية وإذا ما تصرف الإنسان وفقا لها يكون هدف الوحي من الإنشاء قد تحقق، ولكن إذا لم يتصرف الإنسان وفق تلك القوانين يبقى الإنسان محروما من الإنشاء. وأول شرط لتحقق ذلك هو النظر للوحي على أنه هو "الفاعل" لأنه هو كذلك في واقع الأمر.



لقد أثبت الوحي قدرته على الإنشاء عبر الجيل الأول الذي ملَّكه المقدرة على التنفيذ. فالجيل الذي أنشأه الوحي أنشأ بيده الحياة والعالم. لقد أطلق الوحي بيد ذلك الجيل حملة إيمانية لم ترَ البشرية لها مثيلا الا نادرا.



وقد أثبت الوحي أمرا آخرا أيضا وهو أنه إذا ما سلم جيل نفسه لإنشاء القرآن فإن الله سيوكل لذلك الجيل مهمة إنشاء التاريخ.

أي كل ما يكون "مفعولا به" للقرآن يصبح "فاعلا" للتاريخ.

وكل ما يكون خادما للوحي يكون سيدا للحياة.

أي أن من يستسلم للوحي تستسلم له الحياة.

إن من يترك للوحي شأن ترتيب وتحديد مسيرة حياته يكون جديرا بأن يرسم بيديه ملامح مسيرة الزمن.



ويأتي الدور على المؤمنين الذين حُمِّلت لهم أمانة الوحي ليثبتوا مقدرتهم على التنفيذ. إلا أن المؤمنين لم ينجحوا على الدوام بأن ينشئوا عبر الوحي. فعوضا عن أن ينشئوا العالم وفقا للنهج الذي اختطه الوحي حاولوا إنشاء الوحي ذاته. أي أنهم بدل أن يكونوا "مفعولا به" بيد الوحي حاولوا أن يجعلوا من الوحي نفسه "مفعولا به". وكانت نتائج ذلك وخيمة للغاية حيث أصبحوا هم مفعولا به بيد التاريخ ولم يكن ذلك سوى عقوبة لهم لمحاولتهم جعل الوحي مفعولا به.



إن عملية محاولة جعل الوحي مفعولا به مرت بالمراحل التالية:

أسبغ رب الكلمات معان على تلك الكلمات ليفقهها كل ذو قلب يعقل وليضعها على درب حياته ويستخلص منها المعاني والعبر وواصل الذين انتهجوا مسيرة الإنشاء، كما أراد الوحي، استخلاص المعاني. وما تدوين لغة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية والفتوحات الإسلامية المعظمة التي لا تخضع لتفسير عقلاني وانكشاف طرائق علوم البرهان والبيان والعرفان وإنشاء حضارة فريدة وإرث علمي هائل وكل التطورات الأخرى التي شهدتها مختلف ميادين الحياة، ما كل ذلك سوى نتائج مباركة لاستخلاص المعاني.



لكن جاء يوم نضب فيه استخلاص المعاني وعندما توقف استخلاص المعاني استهلكت المعاني. وَاحداهما نتيجة واقعية للأخرى. ولملئ الفراغ الذي ولده التوقف عن استخلاص المعاني بدأت عملية تمجيد الأشكال ونتيجة لتلك العملية غطى لفظ الوحي على معناه وغطى المعنى على المقصد. وعوضا عن أن تكون العلاقة مع الوحي علاقة "قراءة قلبية" أصبحت علاقة "قراءة سطحية". لقد أمرنا منزل الوحي بقراءته ترتيلا. ولكن أتخذ بقراءته تجويدا ومن ثم أصبح الهم الأوحد هو تلاوة القرآن تجويدا بالتركيز على مخارج الحروف دون التركيز على معانيه.



إن الوحي يجب أن يقرأ تجويدا بلا شك بل وبأعذب الأصوات ويجب أن يكتب بأجمل الخطوط وأحلى الحروف وأن يطبع على أجمل الصحف ويجلد بأحسن جلد وكل ذلك لا يفيه قدره. إلا أن الوحي لم يتنزل من أجل أي من تلك الأمور لقد تنزل ليفهم وُيعاش ويعيش.

إن المرحلة التي وصلنا إليها في نهاية هذه العملية هي تماما ما يصفه شاعر القرآن محمد عاكف بالأبيات التالية:

فإما أن نفتح صحف النظم الجليل فنبصر ولا نرى

أو أن نتلوه على من مات ودفن تحت الثرى



وعبَّر الوحي عن هذه المرحلة الوخيمة التي وصلنا إليها بقوله "اتخذوه مهجورا" وهذا يعني أننا بتنا نحمل الوحي بأيدينا لكن لا نحمله بعقولنا، نضعه في أعلى الأماكن لكن لا نطبقه نهجا لحياتنا، نقرأه بألسنتنا لكن لا نضعه في قلوبنا، نراه بأعيننا لكن نتجاهل تعاليمه، نسمعه لكن لا نطيع كلامه. أي وباختصار لقد بات الوحي يعامل معاملة "النص الميت"...



تلك هي المراحل التي مر بها الوحي في تنحيته عن أن يكون مصدرا للمعاني. فلم يعد الوحي موضوعا للمعاني وكيف بوسع ما ليس هو موضوع للمعاني أن يحدد الحياة؟ وهل يمكن عيش حقيقة لا تفهم؟ إن تفسير كل ما حصل هو أن الوحي قد تُرِك بلا حياة...



ولم يكن الوحي المتضرر من ذلك بل كانت الحياة هي المتضررة الحقيقية. ولقد حصل ما حصل عندما أرخيت أسس الحياة دون الوحي. كيف يمكن تخليص الإنسانية من دوامة انعدام القيم وانعدام المعنى التي وقعت فيها؟

كان ذلك هو سؤال الأسئلة و مشكلة المشاكل.

الإيديولوجيات تموت واحدة تلو الأخرى لأنه بات جليا للعيان وبما لا يدع مجالا للشك أنها لن تروي ظمأ الإنسانية.



كلما بدأت الأسعار تحتل مكان القيم كلما اقتربت نهاية الإنسان. والتدابير الأمنية عديمة الروح والسياسات التعليمية التي باتت تتجه نحو اتخاذ نمط واحد متشابه ليست كافية لحقن دماء الإنسان والإنسانية. عشية تحول نظام التعليم الحديث لمجزرة فكرية أصبح جليا للعيان أن ذلك النظام لن يكون دواء ناجعا وأن علما وتعليما لم ينالا قسطهما من رحمة الرحمن لا يوجد أي سبب يمنعهما من التحول لنظام يُخرِّج "وحوشا" يحملون شهادات.



إن التصرفات التي تمجد الأقوياء والقوة لدى مراكز القوى في العالم تفضي لنتائج مريضة وتجعل المسحوقين يعبدون القوة. إن العولمة الوحشية التي لا ترى الصلة بين الرزَّاق ورزق العباد توشك أن تؤدي لنتائج خطيرة "كأزمة الغذاء" التي أضيفت لمجموعة الأزمات التي تسببت بها تلك العولمة الوحشية.



إن هذا العالم هو دار ضيافة جهزه الله بالفاكهة الأصيلة لشجرة المخلوقات (الإنسان) وهو لم يُستخدم في أي وقت مضى بهذا الشكل الوحشي والعابث كما يستخدم عليه الآن. فـ "الحياة العصرية" التي تستهلك الموارد الباطنية والسطحية بجشع بالغ هي نذير للكارثة التي ستسفر عنها دون أن يبدو أنها تثمر أو ستثمر عن أي حل لها.



رغم كل مزاعم التطور والتقدم إلا أن الإنسانية اليوم ليست أسعد حالا مما كانت عليه بالأمس ومعدل سعادة الإنسان الآن ليس أعلى مما كان عليه بالأمس والتعاسة اليوم ليست أقل مما كانت عليه البارحة. وإن الرحمة والرأفة لدى الإنسانية ليست أكثر مما كانت عليه بالأمس بل على العكس باتت تتقلص وتنقص يوما بعد يوم وبات العطش للعدالة يكبر أكثر فأكثر ككرة الثلج.



إن الوضع المتردي الذي ترجع أسبابه لكل ما ذكرناه سابقا ولأسباب أخرى لم نعددها لا سبيل للفكاك منه إلا بـ "العودة للوحي". إذا ما كانت الإنسانية ستستعيد إنسانيتها من جديد فإن ذلك لا يمكن تحقيقه أبدا إلا بالعودة من الأسعار إلى المعاني والقيم. والعودة للقيم ليست طريقا منفصلا عن الله لأن الله هو المعنى وحياة بلا الله حياة بلا معنى.



إن الوحي هو المعنى والصلة التي تربط الله بالحياة. والإجابة على السؤال الذي طرحناه بداية "لماذا الحياة القرآنية؟" تكمن في ذلك.

إذا ما كانت الإنسانية تريد الرجوع لقلب يعقل فإنه يتعين عليها العودة للكتب المقدسة.

وإذا ما كانت الإنسانية سترجع للكتب المقدسة فإنه لا بد لها أن تعود للقرآن الكريم لأنه لا منافس له في هذا المجال.

إن العودة للقرآن أمر حتمي وهي ليست عودة لفعالية فكرية مطلقة بل العودة إلى القرآن هي عودة لقلب الحياة فالقرآن أرسل ليهب الحياة حياة.

القرآن هو "حبل الله" ومن يعتصم بالقرآن يكون قد اعتصم بحبل الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لماذا "الحياة القرآنية"؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في ذكرى انطلاقتها
» كلمة " يَحطِمَنَّكم " ؟؟ في سورة النمل
» سيدنا إبراهيم " عليه السلام"

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات جوهرة الاسلام :: قسم الألغاز والثقافة العامة-
انتقل الى: